
( دليل إلى علم البلاغة)
تم إنشاء هذه الصفحة لأهمية بالغة، تكمن في أهمية وقيمة علم البلاغة، ومكانته العريقة لدى العرب منذ الجاهلية، وما له من الارتباط الوثيق بالهوية الإسلامية والرسالة النبوية. لتكون بذلك دليلاً علمياً مبسطاً، ميسراً، ومدعماً بالمراجع العلمية. أملاً في أن يجد كل زائر الفائدة والأهداف المرجوة من رحلته المنظّمة في أرجاء هذه الصفحة
نظرة عامة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
،تتألف الصفحة من أربعِ محطات رئيسية مصممة بحيث تأخذ الزائر في رحلة منظمة، إبتداءاً من التعريف بعلم البلاغة، تاريخه ونشأته مروراً بثلاث محطات منفصلة ومخصصة لكل فرع من فروع علم البلاغة، البيان والمعاني والبديع
أولاً: في نشأة علم البلاغة: تتناول الصفحة كلاً من التعريف اللغوي والإصطلاحي لعلم البلاغة، صلة علم البلاغة بالهوية الإسلامية، نشأة علم البلاغة ومكانته لدى العرب في زمن الجاهلية، وأخيراً، نخبة من أشهر المؤلفات التي أحدثت فوارق جوهرية في التأسيس لفروع علم البلاغة
ثانياً:علم المعاني: تتناول الصفحة تعريفاً شاملاً لعلم المعاني بأبوابه الثمان، مدعماً بالأمثلة المشروحة لكل نوع ومذيلاً بمجموعة من المواد المرئية المُعينة على التوسع والاستزادة. زيادة على تثبيت المفاهيم الأساسية بكفاءة
ثالثاً:علم البيان: تشتمل هذة الصفحة على تعريف بعلم البيان وشرح لمباحثه الثلاث مدعماً بالأمثلة المشروحة ومجموعة من المواد المرئية المنتقاة والتي تخدم التوسُّع والتَّثبُّت من المعلومات
رابعاً:علم البديع: تشتمل الصفحة على كل من تعريف بعلم البديع وأقسامه، مرفقاً بمجموعة من الأمثلة الموضّحة ومذيلاً بمجموعة من المواد المرئية التي تخدم التوسُّع والتثبُّت من المعلومات
![]() | ![]() | ![]() | ![]() | ![]() | ![]() | ![]() |
---|

روى الإمام البخاري في صحيحه من حديث
ابن عمر رضي الله عنهما
ــــــــــــــــــــــــــــــ
(إنَّ مِنَ البيَانِ لَسِحْراً)